لايف ستايل

استكشاف تونس: موطن الثقافة والتاريخ والطبيعة الخلابة

تونس، بلد متنوع ومليء بالتاريخ والثقافة، تعتبر وجهة سياحية رائعة للمسافرين من جميع أنحاء العالم. يمكن للزوار الاستمتاع بتجربة متنوعة من المعالم الثقافية والتاريخية والطبيعية، بالإضافة إلى الشواطئ الرملية الخلابة.

أفضل الأماكن السياحية في تونس

تتميز تونس بمجموعة متنوعة من المعالم الثقافية، مثل المدينة القديمة في تونس العاصمة، والتي تضم العديد من الأسواق التقليدية والمساجد القديمة والمتاحف التاريخية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للزوار زيارة مواقع أثرية مهمة مثل قرطاج والجم الروماني، والتمتع بالمعمار القديم والآثار الرومانية الرائعة.

  1. مدينة قرطاج: تعتبر مدينة قرطاج الموقع الأثري الرئيسي في تونس، حيث تضم العديد من المعالم الهامة مثل المدينة القديمة ومسرح قرطاج الروماني والمتحف الوطني للفنون الجميلة.
  2. مدينة الحمامات: تشتهر بشواطئها الرملية البيضاء الرائعة والمنتجعات السياحية الفاخرة، وتعتبر واحدة من أشهر مناطق الجذب السياحي في البلاد.
  3. مدينة سوسة: توفر سوسة مزيجًا رائعًا من الثقافة التقليدية والترفيه الحديث، وتضم العديد من الأسواق والمساجد والمتاحف.
  4. البحيرة الكبرى: تعتبر البحيرة الكبرى أكبر بحيرة مالحة في شمال أفريقيا، وتوفر مناظر طبيعية خلابة وفرصًا لممارسة الأنشطة المائية.
  5. مدينة الجم: تشتهر بسوقها القديم والمتاحف والمعالم التاريخية مثل المدينة القديمة والأسوار القديمة.
  6. مدينة توزر: تشتهر بواحاتها الخضراء والمعالم الثقافية مثل المدينة القديمة والقصور التاريخية.
  7. مدينة قابس: تشتهر بمواقعها التاريخية مثل مدينة قابس القديمة ومقابرها الأثرية.

مناطق سياحية في تونس جديرة بالزيارة

جامع عقبة بن نافع

جامع عقبة بن نافع
جامع عقبة بن نافع

يتحمس الزوار لزيارة هذا المسجد العتيق، الذي بناه القائد الإسلامي عقبة بن نافع في مدينة القيروان. وتبلغ مساحة المسجد حوالي 9700 متر مربع، ولديه ثمانية أبواب للدخول، مقسمين أربعة في الجانب الشرقي وأربعة في الجانب الغربي. ويتكون من منبر مصنوع من خشب الساج المنقوش، ومقصورة ومئات الأعمدة الرخامية، وصحن فسيح تحيطه الأروقة.

اقرأ:  استكشاف ألبانيا السياحية: جمال الطبيعة والتاريخ

سوق العطارين

يأتي إليه الزوار، لشراء الهدايا قبل انتهاء إجازتهم، وذلك لتميزه بأسعاره الزهيدة، ولموقعه في قلب مدينة تونس. ويحتوي السوق، الذي بني على يد أبو زكرياء الأول، مؤسس الدولة الحفصية، في القرن الثالث عشر الميلادي، على أنواع متنوعة من عطور الياسمين والورد والحناء وبخور المسك والجاوي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى